NABILA HUNNY

كن من معجبينا !

LightBlog

آخر المواضيع

الجمعة، 9 فبراير 2018

فبراير 09, 2018

يدينون بالاسلام، و يتفاخرون بتعدد علاقاتهم الجنسية و خصوصا مع السائحات الغير مسلمات!

يدينون بالاسلام، و يتفاخرون بتعدد علاقاتهم الجنسية و خصوصا مع السائحات الغير مسلمات!
 و اني لاستغرب من شباب كثر يدينون بالاسلام،و يتفاخرون بتعدد علاقاتهم الجنسية و خصوصا مع السائحات الغير مسلمات!
ينشرون صورهم على الفيس و هم في احضان بعضهم البعض،متشابكي الايادي و الارجل غير حاملي هم نظرة الناس او اهلهم و لربما كان من بين اصدقائهم على الفيس اولاد اخوتهم.
هاته الجراة و الجهر بالمعصية، لا يخجلون منه و لا يعتبرونه عارا و لا عيبا!
بالعكس!
 مفخرة ان بيضاء شقراء تبات في احضانه و قد جاءت مخصوصا لكي يضاجعها!
حرية شخصية معززة بتواطؤ مجتمعي مخزي !
 فكلما توالت علاقات الشاب الجنسية فذلك دليل فحولته و ربما تفخر امه و خالته و عمته و جاراته ان "ابنهم الفحل" لا يترك انثى الا و قد ضاجعها!
 و انه و بعد كل هرطقاته و زلاته و التي قد يناله منها الزهري ،الهربيس و ما الى ذلك من الميكروبات و التعفنات الجنسية المرئية منها و غير المرئية،ستساعده كل النساء في عائلته و محيطه على البحث عن "العذراء البتول" التي لم يسبق له ان لمسها لانه يود ان يبدا معها صفحة حلالا صافيا بعد ان "شرب عقله" و حان وقت "التناسل" بعد ان شبع من "التناكح".
لماذا لا يحس هذا "الفحل " بالخجل من نفسه و لا يؤنبه ضميره على ما اقترفه من كبائر؟
 و لماذا يجاهر بذلك علنا؟
لماذا لا تتبرا منه امه و خالته بعدما ياتي بالجرم الكبير؟
لماذا الفتاة اذا احبت او زلت قدمها عشقا "تدنس" في نظر عائلتها و المجتمع ككل و تنعت بال"سهلة" و "العاهرة" التي لم تحصن نفسها انتظارا للعريس الموعود و الذي لم يترك اي أنثى صادفها الا و قد اسمعها من الكلام المعسول و الوعود حتى تلين بين يديه و يقضي وطره منها ثم ينسل من الموقف بتأسف و حسرة و دعوات بان "يبعث لها الله رجلا احسن منه يستحقها"؟
اليس الزنا كبيرة على الرجل و المراة سيان؟
الى متى سيظل هذا التواطؤ الماسخ مع الذكور و التصفيق لمغامراتهم العفنة؟
الن يصحى الضمير يوما؟
لكي تستحق "العذراء البتول" هل حصنت نفسك انت اولا؟

من نحن

authorمرحبا، أسمي نبيلة وهذه مدونتي أسعى دائما لأقدم لكم أفضل المواضيع
المزيد عني →

التصنيفات

التسميات

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *